القوة الصامتة
عدد المساهمات : 16 نقاط : 50172 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 02/03/2011
| موضوع: الخطرالداااااااااااهم الثلاثاء أبريل 10, 2012 1:21 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وقائدالغرالمحجلين ورضي الله عن صحابته أجمعين ومن سار على نهجه واتبع خطاه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين ...........وبعد وضمن موضوعنا عن الرافضة ومعتقداتهم وماإلى ذلك نطرح اليوم بين أيديكم إخواني الأعزاء هذا الموضوع ماجاء في الكافي عن المصحف : ويذكرفي أهم كتب الحديث عند الشيعة الإمامية الرافضة أن القرآن الكريم الذي أمررسول الله بكتابته كله في حياته وحفظه في صدورالصحابة الأبرارثم جمعه ابوبكركله من مصدرين متعاضدين بالتواتر هما الحفظ والكتابة من الصدوروالسطورواستنساخه في عهدعثمان وتوزيعه على الأمصارأن هذا المصحف مزيف قد زيدفيه وأنقص فيه فقدذكروا هذا في كتبهم دون خجل أوخوف من الله تعالى
فهم يقولون أن لديهم مصحف أخرويقولون (مصحف فاطمة عليها السلام )
جاء في الأصول من الكافي للكليني من نصه: (مصحف فاطمة عليها السلام ) يقول أبي عبدالله :وإن عندنا لمصحف فاطمة عليه السلام ومايدريهم مامصحف فاطمة عليه السلام ،قال:مصحف فيه مثل قرآنكم ثلاث مرات ،والله مافيه من قرآنكم ولاحرف ،قال:إنه لعلم وماهوبذاك أنظرأخي المسلم وتأمل في مثل هذه الإفترائات وأن عندهم مصحف لايوجدفيه حرف واحدمما عندنا أنالاأدري عن أي شيء يتحدث وماهذا المصحف الذ يدعوه الله أعلم ثم يقول: في نفس الكتاب الأصول من الكافي للكليني يقول إن عندنا علم ماكان وعلم ماهوكائن إلى أن تقوم الساعة وقال :مايحدث بالليل والنهارالأمرمن بعد الأمرحتى يوم القيامة
جاء في كتاب الكافي للكليني أيضاً:
( علي بن الحكم عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال:قال إن القرآن الذي جاءبه جبريل عليه السلام إلى محمدرسول الله سبعة عشرألف آية)
كذلك جاء في الكافي : ( باب أنه لم يجمع القرآن كله إلاالأئمة عليهم السلام وأنهم يعلمون علمه كله ) هناك الكثيرمن النصوص كلها توصلنالهدف واحدأخي المسلم وهوأن الشيعة الإثناعشرية لايعترفون بهذا القرآن الكريم ويقولون بإنه قدحرف وبدل من قبل الصحابة التقية عند أهل الشيعة والتقية عند أهل الشيعة إظهارالشيعي لغيره خلاف مايبطن ويستوي ذلك عندهم المسلمون وغيرالمسلمين يعتبرون التقية عندهم عموداًمن أعمدة الدين يعبدون الله سبحانه وتعالى بمزاولتهم لها
جاء في كتاب عقائد الإمامية :
( التقية ديني ودين آبائي ،ومن لاتقية له لادين له ) وهنا أنظرأخي المسلم هم يربطون الدين بإستخدام التقية ومن هنا لاتصدق كل أقاويلهم التي يرددونهاليل نهار تارة من إيران الخميني وتارة من حسن نصرالله في لبنان وتارة من المالكي في العراق وتارة من الحوثي في اليمن وتارة من علي سلمان في البحرين وتارة من الأسدفي سوريافكل الذي يقولوه غير الذي يفعلوه والذي يتابع كل أعمالهم يرى أن كل الأعمال التي يقومون بهاإنماهي للدفاع عن مصالحهم الشخصية والمذهبية فقط لايهمهم أي شئ آخر ويقولون أن التقية تستمر حتى يرجع إمامهم الغائب فإن رجع تركت التقية يعني خلاص ماعديعملون بها دمتم بحفظ الله تعالى
| |
|