هل أنت متهوّر؟..متردّد..؟ شجاع؟

أجب على الأسئلة الواردة أدناه لتعرف ذلك...
الآن..حان وقت اختبارك..إعرف نفسك..
هل أنت متهوّر؟..متردّد..؟ شجاع؟
تجاه المواقف الخطرة..الصعبة..والتحدّيات التي تحتاج إلى قرار

الشجاعة بالنسبة إليك تعني:
1-أن تكون لديك القوّة للتغلب
على مخاوفك
القيام بالأشياء الصحيحة
عدم إضاعة الوقت بالتفكير طويلاً
بما يجب القيام به
2 تسمع أصواتاً في الليل. ما هي ردّة فعلك؟
تبقى في السرير، وتصغي لمعرفة
من أين تأتي الأصوات. فغالباً ما
تكون آتية من الخارج وتافهة.
تقفز من السرير، تشعل الضوء في
الغرفة وتتقصّى الأمر..
تبقى في السرير، وتفكّر بأنه ربّما
عليك أن تذهب وترى من أين يأتي
الصوت. وتفكّر أنه لو كان هناك سارق
فمن الأفضل بالنسبة لي الإدعاء بأنني
نائم. أمّا في حال لم يكن هناك سارق،
فمن الممكن أن أنهض وألقي نظرة.
3 إن مقاومة إغراء الطعام والشراب وإنفاق المال لشراء
الحاجيات، وتمضية الساعات
الطويلة بمشاهدة التلفاز،
تتطلب قوّة إرادة. إلى أية درجة
تخضع لأهوائك؟
لديك مشكلة بالتحكّم برغباتك.
لا تطلق العنان لرغباتك لأنك
تشعر أن الأمور ستكون سيئة جداً
في حال قمت بذلك.
لا تستسلم إطلاقاً- وتقول: ما الذي
أجنيه من إطلاق العنان لرغباتي؟
4 تشهد عراكاً معيّناً. ما الذي تقوم به؟
تتدخّل لحماية الشخص الذي
يُهاجَم. توقِفُ العراك أوّلاً، ثم تحاول
معرفة ما الذي حصل.
تتردّد. قد يكون ذلك بسبب الخوف،
أو الحذر، أو لأنك تتريّث دائماً بعض
الشيء قبل إتخاذ خطوة جريئة.
تراقب الأمور جيّداً أوّلاً في محاولة
لمعرفة ما الذي يجري بالتحديد، ثمّ
تتدخّل بما يمليه عليك ضميرك..
5 يتطلّب منك الأمر شجاعة كي تعترف أنك كنت على
خطأ...
نعم، ذلك أمر صعب، وأنت عادة لا
تقرّ أنك كنت على خطأ إلا بعد أن
تهدأ.
لا مشكلة لديك بالاعتراف أمام
نفسك بأنك كنت على خطأ،
لكنّك تجد من الصعب بالنسبة إليك
الاعتراف بذلك أمام الآخرين، وخصوصاً
إذا كان من الممكن أن يستعملوا هذا
الاعتراف ضدّك.
كلاّ، تجد الأمر سهلاً. أنت تُفضّل أن
تكون صادقاً وأن تعترف بأنك لست
كاملاً على أن تعتبر أنك على حقّ دائماً
وفي كل الأحوال.

عندما تُظهر أنّك شجاع من خلال تصرّف معيّن، فذلك لأنّك:
تقوم بمجهود لإظهار كم أنّك
شجاع.
فكّرت بالأمر مليّاً ووجدت أنّ عليك
القيام بذلك.
تصرّفتَ إنطلاقاً من ردّة فعل
لاإرادية، ولم يكن باستطاعتك
التصرّف بطريقة مختلفة.
7 أصدقاؤك يشّجعونك على الغطس من على لوح للغوص
بعلوّ 10 أمتار في بركة السباحة
المحلية. تقف على طرف اللوح،
وفيما تتوجّه إليك أعين الجميع،
تفكّر:
فلأقم بذلك. لا يتطلّب الغطس
في الماء سوى بضعة ثوانِ فقط.
عليّ أن أتّخذ الوضعية الصحيحة ثمّ
أقوم بالقفزة.
هل أستطيع القيام بذلك؟ هذا
جنون. عليّ أن أتوقّف قليلاً وأصلّي
صلاة قصيرة، ثم أغمض عينيّ وأقول:
«وداعاً، أيها العالم القاسي .»
قلت إني سأقوم بذلك، يعني أنّي
سأقوم به. إنّ الجميع يستعملون
لوح الغوص، لذلك بإمكاني اعتبارهُ
آمناً.
8 بعد قيامك بعمل شجاع:
تعرف أنّك قمت بما يجب القيام به.
تقرّ بأن «شجاعتك » أوقعتك أحياناً
في مشاكل.
تشعر بحال أفضل وأنك فخور
بنفسك.
9 لديك أخبار سيئة عليك الإفصاح عنها للآخرين. )أنّك
انفصلت عن أحدهم ربّما، أو أنك
بحاجة لتقول لا أحياناً(.
تكره فكرة أنّ عليك القيام بذلك،
ولا تستطيع النوم لبضعة ليالٍ
قبل ذلك.
تقوم بذلك بأسرع ما يمكن،
وبالشكل الذي يسبّب أقلّ قدر
ممكن من الألم.
تفكّر طويلاً ومليّاً بالطريقة
الفضلى للإفصاح عنها.
10 عليك أن تلقي خطاباً أمام 500 شخص تقريباً. كي
تحضّر في الساعة التي تسبق
الخطاب، تقوم بالآتي:
تذرع المكان جيئة وذهاباً محاولاً
التفكير بشيء آخر.
تعيد قراءة ملاحظاتك بهدف إنعاش
ذاكرتك.
تقول مراراً وتكراراً في نفسك «كل
شيء سيكون على ما يرام .»

.................
...................

أكثرية من :
الشجاعة بعد التفكير
أنت تقوم بالأمر الصحيح
إن الشجاعة من وجهة نظرك تتعلّق
بالمبادئ والأفكار. أنت تفكّر قبل أن
تتصرّف، حتى ولو كنت خائفاً، حتّى
ولو لم تكن الأمور سهلة، وحتّى ولو
كان الآخرون يظنّون أن ليس عليك
القيام بذلك. تعلم أن عليك القيام
بأمر ما، فتقوم به. بالنسبة إليك، تعني
الشجاعة أن تعيش جيّداً )أي أن تكون
منسجماً مع أهدافك ومع الوعود التي
أخذتها على نفسك(، وأن تتصرّف
بطريقة محترمة )أن تكون صريحاً، لكن
ألا تجرح أحداً قدر المستطاع(، وأن تقول
الحقيقة مهما كانت صعبة )أن تكون
لديك الجرأة لقول ما قد يزعج الآخرين
ربّما(.
أنت لست شجاعاً بطبعك، لكنّك
تعلّمت أن تكون كذلك. والآن، أصبحت
الشجاعة محور الطريقة التي تعيش
حياتك من خلالها. إن شجاعتك تسير
جنباً إلى جنب مع الحذر: أنت لست خائفاً
من مواجهة مشاكلك، لكنك تريد أن
تعرف متى وكيف تقوم بذلك، ولا علاقة
لهذا الأمر بالجبن أو لكونك لا تريد أن ترى
المخاطر.
عندما تشعر أنّك قوي بما يكفي
للتصرّف، تقوم بذلك بهدوء. تشرح،
تُفاوض، ولا تُجادل أو تَدْخل في شجار
إلا إذا أُقفِلت أمامك جميع الأبواب. هل
هناك مشكلة في ذلك؟ ربّما فقط أنت
تواجه خطر التسرّع في الحكم على
الأشخاص الذين يمنعهم الخوف من
التصرّف. أنت تريد أن يكون الجميع
شجعاناً، لكن الجميع ليسوا كذلك. ما
يلفت النظر أكثر حتّى ليس هو غياب
الخوف لديك، بل القرار الذي اتّخذته
بعدم ترك الخوف يسيطر عليك.
أكثرية من :
الشجاعة في اللحظة
نفسها أنت تتبع غرائزك...
أنت لا تتصرّف بشجاعة، بل أنت شجاع
فعلاً. ولا يمكنك القيام بأي شيء في
هذا الصدد- لأن شجاعتك أقوى منك!
في بعض الأحيان، عندما تسوء الأمور
تتحدّث مع أصدقائك عن ذلك، محاولاً
إيجاد طريقة لإعادة الأمور لنصابها. لكن
ذلك لا يمنعك إطلاقاً من وضع العمل
أو التصرّف بالمرتبة الأولى. أنت تتبع
مشاعرك وحدسك، ولا تزعج نفسك
بالتفكير ما إذا كان عليك القيام بشيء
ما، أم لا. لقد اتّخذت قرارك بالتصرّف،
لذلك تَعتبر أن عليك أن تسير به. في
بعض الأحيان، تجد أنّ عليك التفكير بما
قمت به بعد حدوثه، وأن عليك إصلاح
الأضرار.
وهذه هي المشكلة في الطريقة
التي تتصرّف من خلالها: أنت تفور
في اللحظة ذاتها، بناء على اندفاع
فيزيولوجي. وحتّى وإن اتّخذ اندفاعُك
وجهة إيجابية، فقد يُسبّب لك العديد
من المشاكل، ذلك أن الآخرين قد لا
يفهمون دوافعك )أن تُطلِع الآخرين
على حقائق شخصية حسّاسة تتعلّق
بك لا يُساعد دائماً في هذا المجال(.
لذلك قد ينظر إليك الآخرون أحياناً على
أنّك متهوّر. إن عاطفتك الزائدة قد تعني
أيضاً أنك لم تعد تسمع وترى الجدال
الدائر من حولك، وأنك لا تستمع للناس
بما يكفي.
لكنّ الفائدة الرئيسية التي تجنيها
من شجاعتك هي الصدق والعفويّة:
تقوم بشيء معيّن بلحظة معيّنة لأنّك
تعتقد أنه الشيء الصحيح للقيام به.
ولهذا السبب يُسامحك الآخرون بسرعة
في حال أدّى اندفاعك لجعلهم يشعرون
أنهم مهمّشون بعض الشيء.
اكثرية من :
الشجاعة بعد التردّد...
تتصرّف على الرغم من
خوفك
أنت لا تشعر بالشجاعة على الإطلاق،
لكنّك لا تستطيع أن تتساهل مع الأمور،
عندما ترى أن عليك التدخّل. يتطلّب
منك الأمر الكثير من الجهد للتغلّب
على مخاوفك والأشياء التي تقلقك،
ولتفادي جرح الآخرين، وللقيام بقفزة في
المجهول. إن مواجهة مخاوفك واتّخاذ
خطوات عمليّة، قد يعني أنك مجبر على
التخلّي عن توقك الغامض لحياة هادئة.
أنت تجازف لأنك تعلم أنك إن لم تفعل
فستشعر بالغضب تجاه نفسك.
تفضّل مواجهة المجهول على الشعور
بالذنب لأنك لم تتدخّل. وعندما تتصرّف،
يُفاجأُ الآخرون، لأنّ لا أحد يتوقع أن يُقْدِم
الأشخاص الخجولون عادة بتصرّف
شجاع. لكن من المعروف أنه عندما
يخرج الأشخاص الهادئون عن طبعهم
الهادئ، قد يكون الأمر صاخباً جداً. أنت
تأخذ وقتك عموماً، وتقيّم إيجابيّات
وسلبيّات التدّخل في الحالة الموجودة
أمامك- وأحياناً تتّخذ قرارك بعد فوات
الأوان.
عندما تنظر إلى الأمور عن قرب، ستدرك
أن التصرّفات الشُجاعة التي قمت
بها هي فعلاً الأكثر روعة من بين كلّ
تصرّفاتك، ربّما لأنك تشعر بالخوف قبل
الإقدام والتصرّف- ولأنك واضح تماماً
مع نفسك بشأن المخاطر المحتملة.
باستطاعتك أن تلاحظ ما إذا كان أحد
أفراد عائلتك منزعج من مغادرتك المنزل،
أو ما إذا كان مديرك في العمل متضايق
بعد أن سلّمته ورقة تبلغه فيها أنك
ستترك العمل.
بالرغم من كل ذلك، ما زال قرارك
هو بالتدخّل عند اللزوم. أنت لا تملك
شجاعة لا حدود لها، لكنّك تتصرّف
كما لو أنك كنت تملك هذا النوع من
الشجاعة، على أمل أن تتحسّن الأمور
نحو الأفضل.
ما الذي تقوله نتائجك عنك؟
اجب؟

موضوع جدا جميل ورائع

لتحليل الشخصيه

مشكور اخي محمد على المجهود الذي تقوم به

لا شكر على شىء فية منفعة للجميع
وشكرك على العين والراس
نورت الصفحة بوجودك

قلك لتحليل الشخصيه
كيف هو فرويد
هههههه

ههههههههههههههههههههههه
لا يا احمد معبوش هو اكيد مو فرويد لكنه ابو يحيى اللي دائما يمتعنا بموضوعاته المزخرفه
لكن اخي اتمنى ان يكون تنسيقك لموضوعاتك القادمه افضل من هذا لسهوله قرائته وتفحصه تحياتي Very Happy

حاضر ع عيني وراسي يا اخي
يا ابو جواد